أعلنت أمس مستشفى التأمين الصحى بسندوب عن إضرابها العام حتى تحقيق مطالبهم والتى تمثلت فى رفع أجورهم وتحسين مستوى الصحة بمستشفياتهم لتوفير رعاية صحية للمرضى ، كذلك توفير الأمن بالمستشفيات ، وذلك فى ظل موجة فوضى اجتاحت البلاد وخاصة فى أعقاب الثورة ، وقد زاد من عواقبها شبه انعدام لتأمين المستشفيات مما قد يعرض الطبيب أثناء عمله للتهديد بإستخدام السلاح .
وفى هذا الصدد يذكر دكتور عمر الأتربى " مدير فرع المستشفيات بالمحافظة " أن مستشفى التأمين الصحى بسندوب قد أضربت بنسبة 70 بالمائة ، وذلك لقيام مدير المستشفى ونائب المدير بالعمل لإمتناع كافة الأطباء بالمستشفى عن العمل .
وقد أعرب عن فشلة فى محاولة اقناع الأطباء بمستشفى سندوب عن انهاء إضرابهم ، مضيفا أن الشىء الوحيد الذى قدمه هو زيادة أمن المستشفى ، وباقى الطلبات خارجه عن سلطاته.
ويستنكر الأتربى ماآلت إليه الأمور من إضراب شبه عام فى جميع مستشفيات المنصورة فقد وصل لمستشفى الطوارىء القديم ، والمستشفى الدولى منذ أسبوعين وأخيرا وليس آخرا مستشفى التأمين الصحى بسندوب ، والمستشفى الوحيدة التى لازالت مستمرة هى مستشفى الطوارىء بالجامعة وعلى وشك الإضراب !
وعلى صعيد متصل يذكر الاطباء عدم استجابة الوزارة لأى من مطالبهم سواء بسماعها أو التناقش بشأنها أو حتى إبداء حسن النية فى العمل لصالح الأطباء ، ويذكر الأتربى أنه لابد من حل رادع "فاما أن يستجيبوا لمطالبهم ، أو يجبروهم على العمل ".
وفى هذا الصدد يذكر دكتور عمر الأتربى " مدير فرع المستشفيات بالمحافظة " أن مستشفى التأمين الصحى بسندوب قد أضربت بنسبة 70 بالمائة ، وذلك لقيام مدير المستشفى ونائب المدير بالعمل لإمتناع كافة الأطباء بالمستشفى عن العمل .
وقد أعرب عن فشلة فى محاولة اقناع الأطباء بمستشفى سندوب عن انهاء إضرابهم ، مضيفا أن الشىء الوحيد الذى قدمه هو زيادة أمن المستشفى ، وباقى الطلبات خارجه عن سلطاته.
ويستنكر الأتربى ماآلت إليه الأمور من إضراب شبه عام فى جميع مستشفيات المنصورة فقد وصل لمستشفى الطوارىء القديم ، والمستشفى الدولى منذ أسبوعين وأخيرا وليس آخرا مستشفى التأمين الصحى بسندوب ، والمستشفى الوحيدة التى لازالت مستمرة هى مستشفى الطوارىء بالجامعة وعلى وشك الإضراب !
وعلى صعيد متصل يذكر الاطباء عدم استجابة الوزارة لأى من مطالبهم سواء بسماعها أو التناقش بشأنها أو حتى إبداء حسن النية فى العمل لصالح الأطباء ، ويذكر الأتربى أنه لابد من حل رادع "فاما أن يستجيبوا لمطالبهم ، أو يجبروهم على العمل ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق