وجه الدكتور محمد البرادعي- المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أمس الأربعاء، رسالة تهنئة لمصر وشعبها بذكرى انتصار حرب السادس من أكتوبر المجيدة، قال فيها: "إنه على ثقة بأن ثورة يناير ستنجح، وتحقق أهدافها وسيتمتع كل مصري بالحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية".
وأضاف البرادعي من خلال مقطع فيديو نشرته الصفحة الرسمية لمكتبه الإعلامي، "بإذن الله العام القادم سنحتفل معًا بنجاح ثورتنا ونري مصرنا الجديدة التي طالما حلمنا بها".
وقال البرادعي: "إنه بعد هزيمة 67 سيطر علينا شعور بالإحباط، ولكن بعد انتصار الجيش المصري في 73 استطعنا أن نحقق نصرًا باهرًا، لأننا نجحنا في استغلال قدراتنا الإبداعية وتغلبنا على خط بارليف الذي لا يقهر كما زعم العدو، وبفضل الله حررنا سيناء من الاحتلال الغاشم، وهذا العام في 25 يناير صنع الشعب المصري عملاً خلاقًا ورائعًا، استطاع من خلاله أن يحرر نفسه بثورة سلمية ضد نظام من أعتا وأقمع الأنظمة".
وأكد أيضًا، أنه بالرغم من أن الطريق ما زال طويلاً والاقتصاد يمر بمرحلة صعبة والأمن لم يستكمل طاقاته، إلا أنه يثق في أن الثورة ستحقق أهدافها، مؤكدًا أن ذلك لن يحدث إلا بتوحيد الصفوف تمامًا كما حدث في أكتوبر 1973 و25 يناير.
وفي نهاية رسالته، ناشد الدكتور محمد البرادعي جموع الشعب المصري بالاتحاد لتخطي الصعاب، ونبذ الفرقة، قائلاً: "لابد أن نعلم جيدًا أن قوتنا في وحدتنا مهما كانت الصعاب والمشاكل التي تعرقل طريقنا، وبإذن الله العام القادم سنحتفل معًا بنجاح ثورتنا ونرى مصرنا الجديدة التي طالما حلمنا بها".
وأضاف البرادعي من خلال مقطع فيديو نشرته الصفحة الرسمية لمكتبه الإعلامي، "بإذن الله العام القادم سنحتفل معًا بنجاح ثورتنا ونري مصرنا الجديدة التي طالما حلمنا بها".
وقال البرادعي: "إنه بعد هزيمة 67 سيطر علينا شعور بالإحباط، ولكن بعد انتصار الجيش المصري في 73 استطعنا أن نحقق نصرًا باهرًا، لأننا نجحنا في استغلال قدراتنا الإبداعية وتغلبنا على خط بارليف الذي لا يقهر كما زعم العدو، وبفضل الله حررنا سيناء من الاحتلال الغاشم، وهذا العام في 25 يناير صنع الشعب المصري عملاً خلاقًا ورائعًا، استطاع من خلاله أن يحرر نفسه بثورة سلمية ضد نظام من أعتا وأقمع الأنظمة".
وأكد أيضًا، أنه بالرغم من أن الطريق ما زال طويلاً والاقتصاد يمر بمرحلة صعبة والأمن لم يستكمل طاقاته، إلا أنه يثق في أن الثورة ستحقق أهدافها، مؤكدًا أن ذلك لن يحدث إلا بتوحيد الصفوف تمامًا كما حدث في أكتوبر 1973 و25 يناير.
وفي نهاية رسالته، ناشد الدكتور محمد البرادعي جموع الشعب المصري بالاتحاد لتخطي الصعاب، ونبذ الفرقة، قائلاً: "لابد أن نعلم جيدًا أن قوتنا في وحدتنا مهما كانت الصعاب والمشاكل التي تعرقل طريقنا، وبإذن الله العام القادم سنحتفل معًا بنجاح ثورتنا ونرى مصرنا الجديدة التي طالما حلمنا بها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق