أكد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أن ما حدث أمام ماسبيرو هدفه أجنبى وصهيونى من أجل إشعال الفتنة فى مصر، وقد تدفع الجيش فى النهاية إلى فرض أحكام عرفية.
وأشار "أبو الفتوح"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "العاشرة مساء"، إلى أن الجيش المصرى ليس طرفاً من الأطراف، ودوره الأساسى تحقيق أهداف الثورة، لافتاً إلى أن الأقباط اختاروا التوقيت الخاطئ والمكان الخاطئ، ولن نسمح لأحد أن يحقق زعامات كاذبة على حساب الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق