قال اللواء ممدوح شاهين، مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية، عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة: «إن موضوع حل المجالس المحلية يشغل جانباً كبيراً من تفكير المجلس العسكرى، والأيام المقبلة ستشهد الفصل فى هذا الأمر، خاصة أن حل المجالس المحلية مجتمعة لا يكون إلا بحكم قضائى».
وأضاف شاهين خلال اجتماع لجنة القوات المسلحة والهيئات الاستشارية والرقابية بمؤتمر الوفاق القومى، أمس: «إن المجالس المحلية تراقب وتعاون المحافظين فى عملهم، وإذا تم حلها فلن نجد من يقوم بهذه المهمة». وأشار شاهين إلى عدم إحالة أى إعلامى للقضاء العسكرى بسبب فكر أو رأى، وقال إن القضاء العسكرى نظر ٢١٠٠ قضية، معظمها قضايا بلطجة.
وطالب أعضاء فى اللجنة بوقف حملات الترشح للرئاسة، وشنوا هجوماً حاداً ضد الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وواصلت اللجنة انتقادها العنيف لوسائل الإعلام، واتهمت بعضها بتلقى تمويل «أجنبى وعربى» من بعض مرشحى الرئاسة لدعم حملاتهم.
قال سامى حجازى، المقرر المساعد للجنة: «إن البرادعى صناعة أمريكية»، وتساءل: «الزفة الإعلامية التى تُصنع له بكام؟ ومين اللى وراها؟» وواصل حجازى هجومه على الإعلام، قائلاً: «المشكلة أن صانع القرار يخاف من الإعلام، رغم أن بعض العاملين به فاسدون وأساءوا للمهنة». وطالب خالد الحلفاوى، ممثل حركة ثوار التنمية، وسائل الإعلام، بوقف «زفة» من وصفوا أنفسهم بمرشحى الرئاسة، لحين فتح باب الترشيح. ودافع الكاتب الصحفى صلاح منتصر عن البرادعى قائلاً: «رغم انتقادى لهذا الرجل من قبل فإنه لعب دوراً جيداً فى تحريك المياه الراكدة».
وأضاف شاهين خلال اجتماع لجنة القوات المسلحة والهيئات الاستشارية والرقابية بمؤتمر الوفاق القومى، أمس: «إن المجالس المحلية تراقب وتعاون المحافظين فى عملهم، وإذا تم حلها فلن نجد من يقوم بهذه المهمة». وأشار شاهين إلى عدم إحالة أى إعلامى للقضاء العسكرى بسبب فكر أو رأى، وقال إن القضاء العسكرى نظر ٢١٠٠ قضية، معظمها قضايا بلطجة.
وطالب أعضاء فى اللجنة بوقف حملات الترشح للرئاسة، وشنوا هجوماً حاداً ضد الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وواصلت اللجنة انتقادها العنيف لوسائل الإعلام، واتهمت بعضها بتلقى تمويل «أجنبى وعربى» من بعض مرشحى الرئاسة لدعم حملاتهم.
قال سامى حجازى، المقرر المساعد للجنة: «إن البرادعى صناعة أمريكية»، وتساءل: «الزفة الإعلامية التى تُصنع له بكام؟ ومين اللى وراها؟» وواصل حجازى هجومه على الإعلام، قائلاً: «المشكلة أن صانع القرار يخاف من الإعلام، رغم أن بعض العاملين به فاسدون وأساءوا للمهنة». وطالب خالد الحلفاوى، ممثل حركة ثوار التنمية، وسائل الإعلام، بوقف «زفة» من وصفوا أنفسهم بمرشحى الرئاسة، لحين فتح باب الترشيح. ودافع الكاتب الصحفى صلاح منتصر عن البرادعى قائلاً: «رغم انتقادى لهذا الرجل من قبل فإنه لعب دوراً جيداً فى تحريك المياه الراكدة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق