افتتح المهندس خالد عبد العزيز رئيس المجلس القومي للشباب معرض الجامعة للأنشطة الطلابية ب المنصورة، ثم قام بحضور لقاء مفتوح بين طلاب وطالبات الجامعة بقاعة " السنوسي " بكلية حقوق، بحضور الدكتور سيد احمد عبد الخالق (رئيس الجامعة )، الدكتور حسن على عتمان ( نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب )، على الجمل مدير رعاية الشباب بجامعة المنصورة، المهندس طارق عبد الهادي (رئيس مجلس إدارة نادي جزيرة الورد).
وأكد الدكتور خالد على دور مراكز الشباب، وتأثيرها على المجتمع، وضرورة الاهتمام بها، وتدعيم الرحلات الجامعية، وتطرق للحديث عن الأوضاع الراهنة التى تمر بها مصر والأنشطة التى ينفذها المجلس القومي للشباب فى المجالات المختلفة.
وطالب رئيس المجلس القومي للشباب بإطلاق حرية الطلاب فى ممارسة السياسة داخل الجامعة دون النظر للأمن، معتبراً أن هذا حق مشروع لكل شخص فى مصر، منوهاً إلى أن ممارسة السياسة يخلق جيل واعي يعرف كيف يتعامل مع دول العالم الخارجي.
وأستمع خالد فى لأراء طلاب الجامعة فى أداء حكومة الجنزوري، التى جاءت أغلبها غير راضية عن الحكومة، حيث تحدث الطلاب عن سلبيات كثيرة للحكومة، كما روى أحد الطلاب يدعى " أحمد المهدي " ( كلية الهندسة )، كيف حاصرهم أمن الجامعة وأزال " بنارات " ( صور ) خاصة بدعم الثورة السورية، بالرغم من حصول المنظمين على موافقة عميد كلية الهندسة، ولكن الأمن أخبرهم أنه لا بد من الحصول على تصريح من الأمن الوطني والمخابرات.
وأكد الدكتور خالد على دور مراكز الشباب، وتأثيرها على المجتمع، وضرورة الاهتمام بها، وتدعيم الرحلات الجامعية، وتطرق للحديث عن الأوضاع الراهنة التى تمر بها مصر والأنشطة التى ينفذها المجلس القومي للشباب فى المجالات المختلفة.
وطالب رئيس المجلس القومي للشباب بإطلاق حرية الطلاب فى ممارسة السياسة داخل الجامعة دون النظر للأمن، معتبراً أن هذا حق مشروع لكل شخص فى مصر، منوهاً إلى أن ممارسة السياسة يخلق جيل واعي يعرف كيف يتعامل مع دول العالم الخارجي.
وأستمع خالد فى لأراء طلاب الجامعة فى أداء حكومة الجنزوري، التى جاءت أغلبها غير راضية عن الحكومة، حيث تحدث الطلاب عن سلبيات كثيرة للحكومة، كما روى أحد الطلاب يدعى " أحمد المهدي " ( كلية الهندسة )، كيف حاصرهم أمن الجامعة وأزال " بنارات " ( صور ) خاصة بدعم الثورة السورية، بالرغم من حصول المنظمين على موافقة عميد كلية الهندسة، ولكن الأمن أخبرهم أنه لا بد من الحصول على تصريح من الأمن الوطني والمخابرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق