أكد اللواء مختار الملا عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن الأمن والقضاء جاهزون لإجراء الانتخابات البرلمانية فى موعدها، وعلى الناس أن تقوم بالتوجه لصناديق الاقتراع، مشددا على أن العلاقة بين المجلس العسكرى أو القوات المسلحة والشعب لم تتدهور، لافتا إلى أن معظم الشعب المصرى يمنح ثقته المطلقة فى الجيش، لأنه لا توجد قوة تحميه الآن فى الداخل والخارج سوى القوات المسلحة.
وعبر الملا فى رده على الأسئلة خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته اللجنة العليا للانتخابات عن أمله فى أن يتم تشكيل الحكومة قبل إجراء المرحلة للانتخابات، نافيا نفيا قاطعا التدخل فى اختيار الوزراء، موضحا أن دورهم اختيار رئيس الحكومة الذى سيختار أعضاء حكومته.
وأضاف أن المجلس العسكرى الممثل للقوات المسلحة يتحمل ما يوجه إليه من أشياء وإهانات وشتائم بسبب الهدف الذى وضعه المجلس العسكرى والقوات المسلحة من أجل المرور من هذه المرحلة إلى التحول الديمقراطى الذى وضعنا جدول زمنى لتحقيقه.
وأشار الملا إلى أنه لم يحاكم أيا من النشطاء السياسيين أمام القضاء العسكرى، بسبب رأى، كما أنه تم محاكمة البلطجية عقب اندلاع ثورة 25 يناير أمام القضاء العسكرى، بهدف أعادة الأمن للشارع، بعدما لم يتواجد فى الشارع سوى القوات المسلحة، مناشدا الشعب المصرى إلى عدم الاستجابة للمظاهرات سواء مؤيده للمجلس العسكرى أو ضده والتركيز على الأهداف وليس الشعارات أو التظاهر، والتركيز على الانتخابات التى ستصل بنا إلى مرحلة التحول الديمقراطى.
وعبر الملا فى رده على الأسئلة خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدته اللجنة العليا للانتخابات عن أمله فى أن يتم تشكيل الحكومة قبل إجراء المرحلة للانتخابات، نافيا نفيا قاطعا التدخل فى اختيار الوزراء، موضحا أن دورهم اختيار رئيس الحكومة الذى سيختار أعضاء حكومته.
وأضاف أن المجلس العسكرى الممثل للقوات المسلحة يتحمل ما يوجه إليه من أشياء وإهانات وشتائم بسبب الهدف الذى وضعه المجلس العسكرى والقوات المسلحة من أجل المرور من هذه المرحلة إلى التحول الديمقراطى الذى وضعنا جدول زمنى لتحقيقه.
وأشار الملا إلى أنه لم يحاكم أيا من النشطاء السياسيين أمام القضاء العسكرى، بسبب رأى، كما أنه تم محاكمة البلطجية عقب اندلاع ثورة 25 يناير أمام القضاء العسكرى، بهدف أعادة الأمن للشارع، بعدما لم يتواجد فى الشارع سوى القوات المسلحة، مناشدا الشعب المصرى إلى عدم الاستجابة للمظاهرات سواء مؤيده للمجلس العسكرى أو ضده والتركيز على الأهداف وليس الشعارات أو التظاهر، والتركيز على الانتخابات التى ستصل بنا إلى مرحلة التحول الديمقراطى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق