بعد شهور طويلة, لم يخل يوم فيها من مليونيات حاشدة, واعتصامات غاضبة, وتجمعات خانقة طالت الجميع بدا ميدان التحرير وشارع مجلس الشعب صباح أمس,
خاليين من المارة, وتنطلق فيهما السيارات, بحرية وانسيابية, ولسان حال أصحابها, ان تطول هدنة العيد لنستمتع بشوارع العاصمة رائعة هادئة؟!
لكن يبدو أن دوام الحال من المحال.. فالهدنة ستكون بلا شك مؤقتة, وستستأنف تلك الشوارع استقبال الناخبين والمعتصمين والمعترضين, وكل ما نرجوه ألا يكون استقبالا أكثر سخونة
لكن يبدو أن دوام الحال من المحال.. فالهدنة ستكون بلا شك مؤقتة, وستستأنف تلك الشوارع استقبال الناخبين والمعتصمين والمعترضين, وكل ما نرجوه ألا يكون استقبالا أكثر سخونة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق