ار ١١ نائباً من لجنتى الدفاع والأمن القومى وحقوق الإنسان، أمس، المنطقة المركزية لسجون طرة، وتفقدوا ٥ سجون، هى المزرعة العمومى، وعنبر الزراعة، وملحق الزراعة، وشديد الحراسة، وليمان طرة، وتضم عدداً من رموز النظام السابق، وتفقدوا أعمال الترميم والإنشاء بمستشفى سجن المزرعة.
التقى النواب علاء مبارك، نجل الرئيس السابق، داخل سجن ملحق الزراعة، الذى اشتكى إليهم من عدم وجود مكان للتريض داخل السجن. وأكدت مصادر بقطاع السجون أن مكان التريض به تشوينات لأعمال إنشائية ستستمر أسبوعين.
من جانبه، قال النائب عبدالوهاب خليل، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى، لـ«المصرى اليوم»، إن أعمالا إنشائية تجرى على مدار ٢٤ ساعة، تمنع نجلى الرئيس السابق من التريض، وجار تجهيز مكان مؤمن ليمارسا فيه الرياضة، حتى لا يتم الاعتداء عليهما.
ولم يلتق الوفد أحمد فتحى سرور، وصفوت الشريف، رئيسى مجلسى الشعب والشورى السابقين، المودعين فى سجن المزرعة، لكنه اطلع على دفاتر السجن، التى تؤكد خروجهما من الزنازين فى ساعات التريض، وانتقالهما إلى مستشفى السجن حال إصابتهما بوعكة صحية. والتقى الوفد رجب هلال حميدة، النائب السابق، أحد المتهمين فى «موقعة الجمل»، الذى تضرر من حبسه قائلاً: «أنا موجود فى السجن لأننى طالبت بتعديل المادة ٨٨ من قانون انتخابات الرئاسة، لذلك زجوا باسمى فى القضية»، كما التقى يوسف خطاب، أحد المتهمين فى القضية نفسها، واشتكى من حملات التفتيش التى يجريها قطاع السجون بين الحين والآخر.
التقى النواب علاء مبارك، نجل الرئيس السابق، داخل سجن ملحق الزراعة، الذى اشتكى إليهم من عدم وجود مكان للتريض داخل السجن. وأكدت مصادر بقطاع السجون أن مكان التريض به تشوينات لأعمال إنشائية ستستمر أسبوعين.
من جانبه، قال النائب عبدالوهاب خليل، عضو لجنة الدفاع والأمن القومى، لـ«المصرى اليوم»، إن أعمالا إنشائية تجرى على مدار ٢٤ ساعة، تمنع نجلى الرئيس السابق من التريض، وجار تجهيز مكان مؤمن ليمارسا فيه الرياضة، حتى لا يتم الاعتداء عليهما.
ولم يلتق الوفد أحمد فتحى سرور، وصفوت الشريف، رئيسى مجلسى الشعب والشورى السابقين، المودعين فى سجن المزرعة، لكنه اطلع على دفاتر السجن، التى تؤكد خروجهما من الزنازين فى ساعات التريض، وانتقالهما إلى مستشفى السجن حال إصابتهما بوعكة صحية. والتقى الوفد رجب هلال حميدة، النائب السابق، أحد المتهمين فى «موقعة الجمل»، الذى تضرر من حبسه قائلاً: «أنا موجود فى السجن لأننى طالبت بتعديل المادة ٨٨ من قانون انتخابات الرئاسة، لذلك زجوا باسمى فى القضية»، كما التقى يوسف خطاب، أحد المتهمين فى القضية نفسها، واشتكى من حملات التفتيش التى يجريها قطاع السجون بين الحين والآخر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق