أكد الدكتور أيمن نور مؤسس حزب الغد، أنه حصل على معلومات وحقائق مؤكدة من مصادر موثوق منها خلال زيارته لدولة لبنان، تؤكد أن الوزير الهارب يوسف بطرس غالى المتهم فى قضايا الفساد موجود حاليا فى لبنان فى منطقة تسمى "الفقرة "، مضيفا أنه خلال لقائه بالجهات الرسمية بلبنان، تأكد أن المذكرة التى صدرت من النائب العام المصرى إلى الإنتربول الدولى بخصوص ضبط الوزير الهارب لم تصل إلى الجهات اللبنانية الرسمية حتى الآن.
وأضاف نور خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده ظهر اليوم الخميس أمام مكتب النائب العام، أنه سيتقدم بمذكرة للنائب العام بشأن المعلومات التى حصل عليها خلال زيارته للبنان والمتعلقة بالوزير الهارب بطرس غالى، مضيفا أن الحكم الذى صدر أمس بخصوص قضية توكيلات حزب الغد المزورة يؤكد حقه فى معركة العمل السياسى والحزبى وممارسة مهامه فى حزب الغد وحقه فى الترشح للانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، مشيرا إلى أن الإعلام المصرى تناول الحكم بطريقة مبتذلة، وذلك لأنه ركز على أن المحكمة قامت بإعادة المحاكمة، ولم يذكر أنها قضت بإلغاء الحكم الصادر ضده فى هذه القضية.
وتقدم نور ومحاموه بمستندات وأوراق جديدة إلى لجنة شئون الأحزاب بخصوص أحقيته فى ممارسة دوره فى حزب الغد ورئاسته للحزب، كما قدم صورة للحكم الذى صدر أمس ومستندات تؤكد تورط صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى المنحل وجهاز أمن الدولة المنحل بإعطاء صفة غير حقيقية لأحد الأشخاص المفصولين من الحزب.
وأضاف نور خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده ظهر اليوم الخميس أمام مكتب النائب العام، أنه سيتقدم بمذكرة للنائب العام بشأن المعلومات التى حصل عليها خلال زيارته للبنان والمتعلقة بالوزير الهارب بطرس غالى، مضيفا أن الحكم الذى صدر أمس بخصوص قضية توكيلات حزب الغد المزورة يؤكد حقه فى معركة العمل السياسى والحزبى وممارسة مهامه فى حزب الغد وحقه فى الترشح للانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، مشيرا إلى أن الإعلام المصرى تناول الحكم بطريقة مبتذلة، وذلك لأنه ركز على أن المحكمة قامت بإعادة المحاكمة، ولم يذكر أنها قضت بإلغاء الحكم الصادر ضده فى هذه القضية.
وتقدم نور ومحاموه بمستندات وأوراق جديدة إلى لجنة شئون الأحزاب بخصوص أحقيته فى ممارسة دوره فى حزب الغد ورئاسته للحزب، كما قدم صورة للحكم الذى صدر أمس ومستندات تؤكد تورط صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى المنحل وجهاز أمن الدولة المنحل بإعطاء صفة غير حقيقية لأحد الأشخاص المفصولين من الحزب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق