مقال يهمك

14‏/05‏/2011

بعد عمر أفندي ..المعايير غائبة في الخصخص



فضحت صفقة عمر أفندي خطايا الخصخصة وما شابها من فساد خلال العقدين الأخيرين‏,‏ حيث تم بيع الشركات بأقل من قيمتها السوقية نتيجة السمسرة والعمولات‏
كما تم التفريط في معظم الشركات بهدف تصفيتها وبيعها كاستثمار عقاري, والأخطر من هذا كله الفساد المالي والإداري الذي فضحته حيثيات حكم بطلان صفقة عمر أفندي.
قضية الأسبوع تفتح ملف الخصخصة من جديد بعد بطلان بيع عمر أفندي والسيناريو المتوقع لإدارة الشركات المستردة, وكذلك مستقبل شركات القطاع العام, وهل يستمر قطار الخصخصة أم يتوقف؟ وماهي المواصفات والضمانات التي يجب الحفاظ عليها خلال المرحلة المقبلة؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق