رفضت محكمة إسبانية طلب رجل الأعمال حسين سالم خفض كفالة الإفراج عنه وقيمتها ٥ ملايين يورو فى قضية تسليمه إلى مصر، معتبرة أنه لا يوجد دافع لتلقى أى طلبات من «سالم».
وأكد مصدر مصرى مطلع على سير القضية أن «الكفالة» غير مؤثرة الآن بعد صدور قرار من المحكمة بوضع «سالم» تحت الإقامة الجبرية، حيث سيبقى وضعه على هذا الحال لحين صدور حكم فى القضية.
وحول الجهود المصرية لاستعادة «سالم»، أشار المصدر إلى أن القاهرة تقوم بإرسال جميع الوثائق والمستندات اللازمة فى القضية، وتقديم الشهود لإثبات جرائم «سالم» فى مصر.
وقال المصدر إنه لا توجد تطورات فى القضية حاليا، بسبب الإجازة القضائية فى إسبانيا، مشيرا إلى أن المحكمة يقتصر عملها على نظر الطعون الإجرائية فى دوائر إجرائية مثل طعن تخفيض الكفالة، وأنه من المنتظر أن تكون هناك تطورات جديدة خلال الشهر المقبل.
من ناحية أخرى، رفض اللواء حسن محمد حسن، مدير أمن الأقصر، طلبا من مسؤولى وزارة السياحة بالتدخل الأمنى لحماية ممتلكات «سالم» وتأمين الأفواج السياحية داخل منتجع جزيرة البياضية الذى يمتلكه، وذلك بعد استغاثة الشركة التى تدير المنتجع بمسؤولى وزارة السياحة، بعد عودة المزارعين إلى أراضيهم التى أكدوا أن «سالم» استولى عليها دون وجه حق عبر تهديدهم بنفوذه وصلاته مع الرئيس السابق.
وأكد مصدر مصرى مطلع على سير القضية أن «الكفالة» غير مؤثرة الآن بعد صدور قرار من المحكمة بوضع «سالم» تحت الإقامة الجبرية، حيث سيبقى وضعه على هذا الحال لحين صدور حكم فى القضية.
وحول الجهود المصرية لاستعادة «سالم»، أشار المصدر إلى أن القاهرة تقوم بإرسال جميع الوثائق والمستندات اللازمة فى القضية، وتقديم الشهود لإثبات جرائم «سالم» فى مصر.
وقال المصدر إنه لا توجد تطورات فى القضية حاليا، بسبب الإجازة القضائية فى إسبانيا، مشيرا إلى أن المحكمة يقتصر عملها على نظر الطعون الإجرائية فى دوائر إجرائية مثل طعن تخفيض الكفالة، وأنه من المنتظر أن تكون هناك تطورات جديدة خلال الشهر المقبل.
من ناحية أخرى، رفض اللواء حسن محمد حسن، مدير أمن الأقصر، طلبا من مسؤولى وزارة السياحة بالتدخل الأمنى لحماية ممتلكات «سالم» وتأمين الأفواج السياحية داخل منتجع جزيرة البياضية الذى يمتلكه، وذلك بعد استغاثة الشركة التى تدير المنتجع بمسؤولى وزارة السياحة، بعد عودة المزارعين إلى أراضيهم التى أكدوا أن «سالم» استولى عليها دون وجه حق عبر تهديدهم بنفوذه وصلاته مع الرئيس السابق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق