مقال يهمك

15‏/03‏/2011

طالب الدكتور فاروق الباز مدير مركز أبحاث الفضاء والاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية ابناء جيله بالابتعاد عن الساحة وافساح المجال للجيل الصاعد الذى قام بالثورة واصفا جيله بالفاشل.

الدكتور فاروق الباز.
طالب الدكتور فاروق الباز مدير مركز أبحاث الفضاء والاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية ابناء جيله بالابتعاد عن الساحة وافساح المجال للجيل الصاعد الذى قام بالثورة واصفا جيله بالفاشل
واضاف الباز انه لن يترشح لانتخابات الرئاسة فى مصر حتى لو فتحوا الباب أمام حاملى الجنسيات الأجنبية معتبرا جيله مسؤولاً عن الخراب اللى حصل فى هذا البلد
.
وتابع البازان البحث العلمى فى مصر سيمر بطفرة واضحة بعد الثورة العظيمة، لكننا يجب ألا نتعجل حصد ثمارها فى مختلف المجالات، وفى البحث العلمى تحديداً أمامنا ١٠ سنوات، وهذا يعنى أن الإنجاز لن يكون على يد وزير واحد، بل على يد وزارة بحسب جريدة المصرى اليوم
.
واقترح الباز تدشين مخطط بحث علمى يستمر ١٠ سنوات، على الأقل تشرف عليه وزارة البحث العلمى، وتكون مسؤولية الوزراء المتعاقبين عليها متابعة هذا المخطط، حتى لا يأتى وزير ما ليغير ما فعله سابقه
.
وأكد العالم المصرى أهمية الانتخاب فى اختيار رئيس أى مؤسسة للبحث العلمى، وقال: «لأن تعيين الناس كان يتم وفقا لرؤية النظام وليس وفقا للوضع الأكاديمى، فلابد أن تنادى الوزارة الجديدة بانتخابات لرئاسة المؤسسات العلمية فى مصر، وأن يقدم الرئيس المنتخب خطة سنوية مقابل ميزانية محددة، وتتم محاسبته سنوياً وفقاً لخطته مثلما يحدث فى الخارج
».
وحول مشاكل الإنفاق الحكومى المتدنى على البحث العلمى الذى لا يتجاوز ٠.٢٣٪ من الدخل القومى، مقارنة بالدول من حولنا، حيث تصل النسبة إلى ٢.٥٪ فى المغرب و٤.٧٪ فى إسرائيل، قال الباز: «لن نستطيع أن نصل إلى هذه النسب مرة واحدة، لكن يمكن زيادة الإنفاق سنويا بالتدرج على أن تحدد الدولة أولويات مجال البحث العلمى الذى تريد مضاعفة الميزانية فيه
».
طالب الدكتور فاروق الباز مدير مركز أبحاث الفضاء والاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية ابناء جيله بالابتعاد عن الساحة وافساح المجال للجيل الصاعد الذى قام بالثورة واصفا جيله بالفاشل
.
واضاف الباز انه لن يترشح لانتخابات الرئاسة فى مصر حتى لو فتحوا الباب أمام حاملى الجنسيات الأجنبية معتبرا جيله مسؤولاً عن الخراب اللى حصل فى هذا البلد
.
وتابع البازان البحث العلمى فى مصر سيمر بطفرة واضحة بعد الثورة العظيمة، لكننا يجب ألا نتعجل حصد ثمارها فى مختلف المجالات، وفى البحث العلمى تحديداً أمامنا ١٠ سنوات، وهذا يعنى أن الإنجاز لن يكون على يد وزير واحد، بل على يد وزارة بحسب جريدة المصرى اليوم
.
واقترح الباز تدشين مخطط بحث علمى يستمر ١٠ سنوات، على الأقل تشرف عليه وزارة البحث العلمى، وتكون مسؤولية الوزراء المتعاقبين عليها متابعة هذا المخطط، حتى لا يأتى وزير ما ليغير ما فعله سابقه
.
وأكد العالم المصرى أهمية الانتخاب فى اختيار رئيس أى مؤسسة للبحث العلمى، وقال: «لأن تعيين الناس كان يتم وفقا لرؤية النظام وليس وفقا للوضع الأكاديمى، فلابد أن تنادى الوزارة الجديدة بانتخابات لرئاسة المؤسسات العلمية فى مصر، وأن يقدم الرئيس المنتخب خطة سنوية مقابل ميزانية محددة، وتتم محاسبته سنوياً وفقاً لخطته مثلما يحدث فى الخارج
».
وحول مشاكل الإنفاق الحكومى المتدنى على البحث العلمى الذى لا يتجاوز ٠.٢٣٪ من الدخل القومى، مقارنة بالدول من حولنا، حيث تصل النسبة إلى ٢.٥٪ فى المغرب و٤.٧٪ فى إسرائيل، قال الباز: «لن نستطيع أن نصل إلى هذه النسب مرة واحدة، لكن يمكن زيادة الإنفاق سنويا بالتدرج على أن تحدد الدولة أولويات مجال البحث العلمى الذى تريد مضاعفة الميزانية فيه
».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق