.
وكانت إدارة سجن مزرعة طره، نقلت المتهم إلى مصلحة الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى عليه بناء على طلب المحكمة، وقام فريق من أعضاء الطب الشرعى لمدة ساعة كاملة بفحص جميع آثار جسده لبيان آثار التعذيب داخل محبسه، وذلك فى الوقت الذى حققت إدارة التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعى فى البلاغ المنسوب للمتهم بأنه قدمه إلى السفارة المصرية فى بكين للإبلاغ عن تورطه فى قضية التجسس، حيث جاء البلاغ مكتوباً على الكمبيوتر فى 3 ورقات، بينما نفى المتهم معرفته وكتابته من الأساس لهذا البلاغ، موضحاً أنه ذهب وقابل مسئول الأمن فى السفارة، وأبلغه شفهياً بذلك، وليس كتابياً.
كما تصدر المحكمة أيضاً، حكمها فى قضية محاولة تفجير المعبد اليهودى، والمتهم فيها جمال حسين أحمد، والذى برر ارتكابه لجريمته إثر شعوره بالغضب نتيجة الأحداث الجارية بالأراضى الفلسطينية.
ونسبت النيابة إلى المتهم الشروع فى وضع النيران عمداً بمبنى المعبد اليهودى بوسط العاصمة فى شهر فبراير من العام الماضى، وحيازة مفرقعات بدون ترخيص واستعمالها فى نشاط يخل بالأمن والنظام العام على نحو، يمثل إرهاباً وترويعاً للآمنين، موضحة أن المتهم اعترف أيضا فى التحقيقات بكيفية إعداده لتلك المواد الناسفة، وذلك باستخدام حمض الكبرتيك المركز الحارق، وروح الخل، والجازولين، وأعواد ثقاب، وقام بوضعها فى 4 عبوات داخل حقيبته.
وطلبت النيابة خلال مرافعتها بتوقيع أقصى العقوبات المقررة قانونا ضد المتهم جمال حسين، لافتة إلى أنه قام بالاعتراف بصورة مفصلة أمام النيابة بشأن الكيفية التى خطط وارتكب بها الجريمة من بدايتها إلى نهايتها
وكانت إدارة سجن مزرعة طره، نقلت المتهم إلى مصلحة الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى عليه بناء على طلب المحكمة، وقام فريق من أعضاء الطب الشرعى لمدة ساعة كاملة بفحص جميع آثار جسده لبيان آثار التعذيب داخل محبسه، وذلك فى الوقت الذى حققت إدارة التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعى فى البلاغ المنسوب للمتهم بأنه قدمه إلى السفارة المصرية فى بكين للإبلاغ عن تورطه فى قضية التجسس، حيث جاء البلاغ مكتوباً على الكمبيوتر فى 3 ورقات، بينما نفى المتهم معرفته وكتابته من الأساس لهذا البلاغ، موضحاً أنه ذهب وقابل مسئول الأمن فى السفارة، وأبلغه شفهياً بذلك، وليس كتابياً.
كما تصدر المحكمة أيضاً، حكمها فى قضية محاولة تفجير المعبد اليهودى، والمتهم فيها جمال حسين أحمد، والذى برر ارتكابه لجريمته إثر شعوره بالغضب نتيجة الأحداث الجارية بالأراضى الفلسطينية.
ونسبت النيابة إلى المتهم الشروع فى وضع النيران عمداً بمبنى المعبد اليهودى بوسط العاصمة فى شهر فبراير من العام الماضى، وحيازة مفرقعات بدون ترخيص واستعمالها فى نشاط يخل بالأمن والنظام العام على نحو، يمثل إرهاباً وترويعاً للآمنين، موضحة أن المتهم اعترف أيضا فى التحقيقات بكيفية إعداده لتلك المواد الناسفة، وذلك باستخدام حمض الكبرتيك المركز الحارق، وروح الخل، والجازولين، وأعواد ثقاب، وقام بوضعها فى 4 عبوات داخل حقيبته.
وطلبت النيابة خلال مرافعتها بتوقيع أقصى العقوبات المقررة قانونا ضد المتهم جمال حسين، لافتة إلى أنه قام بالاعتراف بصورة مفصلة أمام النيابة بشأن الكيفية التى خطط وارتكب بها الجريمة من بدايتها إلى نهايتها
تنظر محكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ بالتجمع الخامس، برئاسة المستشار جمال الدين صفوت رشدى، اليوم الأربعاء، قضية شبكة التخابر
لحساب جهاز الاستخبارات الإسرائيلى، والمتهم فيها طارق عبد الرازق، وتضم 3 إسرائيليين منهم اثنان هاربان يحاكمان غيابياً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق