تفاصيل المشاجرة، التى نشبت داخل سجن
بورسعيد العمومى، عصر الخميس ، بين عناصر الإخوان، المودعين على ذمة قضايا،
وعدد من المحكوم عليهم فى قضايا جنائية، أثناء فترة التريض لنزلاء السجن.
وقالت مصادر أمنية، رفيعة المستوى، فى تصريحات خاصة، إن «خلافا حدث بين النزلاء، حول أولوية دخول حمام السجن أثناء فترة التريض، وحدثت مشادة بين 2 من النزلاء، أحدهما إخوانى، بسبب رغبة كل منهما فى دخول الحمام أولا، وانتهى الأمر باستدعاء كل منهما، (أنصاره)، داخل السجن، ما أسفر عن وقوع المشاجرة».
وأضافت: «مسجون جنائى صاح فى المتهمين الإخوان، واتهمهم بأنهم (تجار دين)، فرد عليه الإخوان وسبوه، واتهموه وباقى زملائه (الجنائيين) والشعب، بأنهم (عبيد البيادة)، وبعدها تحول الأمر إلى مشاجرة، فى المكان المخصص للتريض، أمام دورة المياه». وتابعت المصادر: «قوات التأمين أخطرت مديرية أمن بورسعيد، وتمكنت من السيطرة على الموقف، عقب انتقال اللواء إسماعيل عز الدين، مساعد وزير الداخلية لأمن بورسعيد، إلى السجن، لاحتواء الموقف، وتمكنت قوات تأمين السجن، من الفصل بين الطرفين،
والسيطرة على الموقف، وإعادة النزلاء لمحبسهم».
وقالت: «اللواء محمد راتب، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، كلف بإجراء تحقيقات موسعة وعاجلة، داخل قطاع السجون مع أطراف المشاجرة، وأشرف اللواء محمد الخليصى، مدير المباحث الجنائية بقطاع السجون، على شن حملات لإعادة الانضباط داخل السجن».
وأضافت المصادر: «انتقل (الخليصى) وفريق أمنى، إلى السجن، وبدأ إجراء تحقيقات موسعة، وحرر محضرا بالواقعة، التى أسفرت عن إصابة 12 من الطرفين، وجميع الإصابات تم علاجها داخل السجن، ولم تستدع نقلها إلى مستشفيات خارجية». وتابعت: «أسفرت الحملات التى أشرف عليها (الخليصى)، لإعادة الانضباط داخل السجن، عن ضبط بعض المخلفات بحوزة السجناء، وقرارات ستصدر قريبا، بنقل المتورطين فى المشاجرة، إلى سجون أخرى، وحرمان نزلاء آخرين من الزيارة، وفقا للوائح السجون، خاصة أن ما حدث يعد إخلالا بلوائح السجون»
وقالت مصادر أمنية، رفيعة المستوى، فى تصريحات خاصة، إن «خلافا حدث بين النزلاء، حول أولوية دخول حمام السجن أثناء فترة التريض، وحدثت مشادة بين 2 من النزلاء، أحدهما إخوانى، بسبب رغبة كل منهما فى دخول الحمام أولا، وانتهى الأمر باستدعاء كل منهما، (أنصاره)، داخل السجن، ما أسفر عن وقوع المشاجرة».
وأضافت: «مسجون جنائى صاح فى المتهمين الإخوان، واتهمهم بأنهم (تجار دين)، فرد عليه الإخوان وسبوه، واتهموه وباقى زملائه (الجنائيين) والشعب، بأنهم (عبيد البيادة)، وبعدها تحول الأمر إلى مشاجرة، فى المكان المخصص للتريض، أمام دورة المياه». وتابعت المصادر: «قوات التأمين أخطرت مديرية أمن بورسعيد، وتمكنت من السيطرة على الموقف، عقب انتقال اللواء إسماعيل عز الدين، مساعد وزير الداخلية لأمن بورسعيد، إلى السجن، لاحتواء الموقف، وتمكنت قوات تأمين السجن، من الفصل بين الطرفين،
والسيطرة على الموقف، وإعادة النزلاء لمحبسهم».
وقالت: «اللواء محمد راتب، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، كلف بإجراء تحقيقات موسعة وعاجلة، داخل قطاع السجون مع أطراف المشاجرة، وأشرف اللواء محمد الخليصى، مدير المباحث الجنائية بقطاع السجون، على شن حملات لإعادة الانضباط داخل السجن».
وأضافت المصادر: «انتقل (الخليصى) وفريق أمنى، إلى السجن، وبدأ إجراء تحقيقات موسعة، وحرر محضرا بالواقعة، التى أسفرت عن إصابة 12 من الطرفين، وجميع الإصابات تم علاجها داخل السجن، ولم تستدع نقلها إلى مستشفيات خارجية». وتابعت: «أسفرت الحملات التى أشرف عليها (الخليصى)، لإعادة الانضباط داخل السجن، عن ضبط بعض المخلفات بحوزة السجناء، وقرارات ستصدر قريبا، بنقل المتورطين فى المشاجرة، إلى سجون أخرى، وحرمان نزلاء آخرين من الزيارة، وفقا للوائح السجون، خاصة أن ما حدث يعد إخلالا بلوائح السجون»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق