بدأت، اليوم السبت، أولى التجارب العملية لاستخدام البطاقات الذكية في السيطرة على شحن وتوزيع وتفريغ البنزين بواسطة الكروت الذكية.
وقامت أول شاحنة بشحن كامل حمولتها من نقطة توزيع مسطرد، مستخدمة لأول مرة الكارت الذكي الذي يحدد حجم الحمولة واسم المحطة التي سيتم تفريغ تلك الشحنة بها، والمنطقة التي بها هذه المحطة وتاريخ الشحن والتفريغ.
وصرح أحمد أبو الدهب، مدير عام تطوير الأعمال في شركة «إي فاينناس»، التي تقوم بتنفيذ هذا البرنامج، بأنه اعتبار من اليوم سوف يصبح لدى مصر نظاما إلكترونيا، مثل بطاقات الصرف الآلي الموجودة لدى البنوك، بحيث يحدد فيه نقطة الشحن والشاحنة التي تنقل الشحنة ونقطة التفريغ، وبذلك ستتم السيطرة كاملة على شحنات البنزين والسولار التي تخرج من المستودعات وحتى يتم تفريغها في محطات التوزيع.
وأضاف أبو الدهب، في تصريحات صحفية، أنه اعتبارا من اليوم لن يكون هناك أي مجال لتهريب كميات البنزين أو السولار مثلما كان يتم من قبل ولن تستطيع أية شاحنة أن تفرغ حمولتها في مكان غير المحدد لها في البطاقة الذكية، وسيتم التعرف على الكميات التي تم شحنها من كل مستودع، وكذلك الكميات الموجودة في كل محطة توزيع، وبذلك سيكون هناك سيطرة كاملة على كميات البنزين والسولار.
وقامت أول شاحنة بشحن كامل حمولتها من نقطة توزيع مسطرد، مستخدمة لأول مرة الكارت الذكي الذي يحدد حجم الحمولة واسم المحطة التي سيتم تفريغ تلك الشحنة بها، والمنطقة التي بها هذه المحطة وتاريخ الشحن والتفريغ.
وصرح أحمد أبو الدهب، مدير عام تطوير الأعمال في شركة «إي فاينناس»، التي تقوم بتنفيذ هذا البرنامج، بأنه اعتبار من اليوم سوف يصبح لدى مصر نظاما إلكترونيا، مثل بطاقات الصرف الآلي الموجودة لدى البنوك، بحيث يحدد فيه نقطة الشحن والشاحنة التي تنقل الشحنة ونقطة التفريغ، وبذلك ستتم السيطرة كاملة على شحنات البنزين والسولار التي تخرج من المستودعات وحتى يتم تفريغها في محطات التوزيع.
وأضاف أبو الدهب، في تصريحات صحفية، أنه اعتبارا من اليوم لن يكون هناك أي مجال لتهريب كميات البنزين أو السولار مثلما كان يتم من قبل ولن تستطيع أية شاحنة أن تفرغ حمولتها في مكان غير المحدد لها في البطاقة الذكية، وسيتم التعرف على الكميات التي تم شحنها من كل مستودع، وكذلك الكميات الموجودة في كل محطة توزيع، وبذلك سيكون هناك سيطرة كاملة على كميات البنزين والسولار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق